Senin, 02 Mei 2011

Akidah islamiyyah

في الإيمان بكتابه سبحان الله و تعالى

س : كيف الإعتقاد بكتبه الله تعالى؟
ج : أعتقد أنّ لله تعالى كتبا أنزلها على أنبيائه و بيّن فيها امره و نهيه و وعده و وعيده، وهي كلام الله تعالي حقيقة بدت منه بلا كيفية قولا، و أنزلها وحيا. من تلك الكتب : التوراة و الإنجيل و الزبور و القرآن.

س : كيف إعتقادك بالتوراة
ج : أعنقد أنّ التوراة كتاب من كتب الله سبحانه و تعالي أنزله علي كليمه موسى عليه السلام. و ذلك لبيان الأحكام الشّرعيّة و العقائد الصّحيحة المرضيّة و التّبشير بظهورنبيّ من بنى إسماعيل وهو نبينا عليه الصلاة و السلام و الإشارة إلي أنّه يأتى بشرع جديد يهدي إلي دار السلام.

س : كيف إعتقاد العلماء الأعلام فى حق التوراة الموجودة الآن فى أيدى أهل الكتاب؟
ج : إعتقاد العلماء الأعلام أنّ التوراة الموجودة الآن قد لحقها التّحريف. و ممّا يدلّ علي ذلك أنه ليس فيها ذكر الجنّة و النّار و حال البعث و الحشر و الجزاء، مع أنّ ذلك أهمّ ما يذكر فى الكتب الإلهية. و ممّا يدّل أيضا علي كونها محرّفة ذكر وفات موسى عليه السلام فيها فى الباب الأخير منها، و الحال أنه هو الّذي أنزلت عليه.


س : كيف إعتقادك بالزبور؟
ج : أعتقد أنّ الزبور كتاب من كتب الله سبحانه و تعالي أنزله علي سيدنا داود عليه السلام. وهو عبارة عن أدعية و أذكار و مواعظ و حكم و ليس فيه أحكام شرعيّة لإنّ داود عليه السلام كان مأمورا باتباع الشّريعة الموسويّة.

س : كيف إعتقادك بالإنجيل؟
ج : أعتقد أنّ الإنجيل كتاب من كتب الله سبحانه و تعالي أنزله علي المسيح عيسى عليه السلام وذلك لبيان الحقائق و دعوة الخلق لتوحيد الخالق، و نسخ بعض أحكام التوراة الفرعيّة علي حسب الإقتضاء، و التّبشير يظهور خاتم الأنبياء.

س : كيف إعتقاد العلماء الأعلام في الإنجيل المتداول الآن؟
ج : إعتقاد العلماء الأعلم أنّ الإنجيل المتداول الآن له أربع نسخ ألّفها أربعة بعضهم لم ير المسيح عليه السلام اصلا و هم متّى و مرقص و لقاء و يوهنا. و الإنجيل كل من هؤلاء مناقض للآخر في كثير من مطالبو قد كان للنّصارى أناجيل كثيرة غير هذه الأربعة لكن بعد رفع سيدنا عيسى عليه السلام إلي السماء بأكثر من مأتى سنة عوّلوا علي إلغائها ما عدا هذه الأربعة تخلّصا من كثرة التناقد و تملّصا من وفرة التّضادّ و التّعارض.

س : كيف إعتقادك في القرآن؟
ج : أعتقد أن القرآن أشرف كتاب أنزل الله سبحانه و تعالي علي أشرف الأنبيائه محمّد صلى الله عليه و سلّم وهو آخر الكتب الإلهية نزولا وهو ناسخ لجميع الكتب قبله و حكمه باق إلي يوم القيامة لايمكن أن يلحقه تغيير ولا تبديل وهو أعظم آية علي نبوّة نبيّنا محمّد صلى الله عليه وسلّم لكونه أعظم المعجزات.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar