Senin, 02 Mei 2011

makalah B.Arab

أ. المقدمة

فى الدين الإسلام قد عرفنا كان عيدين وهو عيد الأضحى و عيد الفطر. فى عيد الأضحى كشير الفائدة لنا كمثل لتفقر على نبينا إبراهيم عليه السلام و إسمائل عليه السلام كيف هما يسيران أمر الله بيقين بدون سك يذبح إبراهيم ولده, و الفائدة الأخر لتفاكل الإجتماعي بين القرية و القرية الأخر و لنصر المساكين و الفقراء فى إجتماعي.

بناء على الأقوال السابقة, حدد الباحثان وهو قصطة إبراهيم و إسمائل عليهم السلام و القرق بين عيد الأضحي و عيد الفطر في المعنى و كيفيتهما و فرق السرط بين الأضحية و العقيقة و فرق السرط بين الأضحية و العقيقة و غرض الأضحية و حكمتها.

ب. قصطة إبراهيم و إسمائل عليهم السلام

إسمائل بن إبراهيم ولد فى بالستين وأمه هجر هما يسكنان فى مكة. إذا بلغ رشده يحلم إبراهيم في النوم يذبح ولده, لنبي الحلم هو وحي وهذا يأمر ذبح ولده. و يطلب إبراهيم على ولده الفقرة بهذا الحلم. بلا سك يأمر إسمائل ليفعل إبراهيم ذالك الأمر بالسرعة فلا يفكرالطويل يمشي إبراهيم و إسمائل إلى الخارج و الشيطان يوسوس قلوبهما لترك ذالك الأمر ولكنهما لايباليان حتى يذبح إبراهيم إسمائل قبل أن يذ بح إبراهيم يقول إسمائل إليه " افعل ما أمر الله إليك و أيت يلقيني إن شاء الله الصابر و الطاعة إلى الأمر واربطني بقوي لأتحرك حتى حزنك وقت الذبح و صرم سيفك و يسرع الذبح ليخفف قاسي الألم و بلغ سلاميإلى أمي أعط ثوبي إليها لتسلى الحزن ثم يختضن إبراهيم إسمائل و يقبل خداه ويربط يديه و رجليه ثم يضجع فوق بلاط فيأخذ إبراهيم السيف الحاد إذا أمسك يده السيف فبكى إبراهيم ثم لا ينظر إلى وجه ولده ولكنه ينظر إلى سيفه ووضع سيفه على المشدخ ووقت الذبح يصير السيف كليلا حتي ثلاث مرات كان السيف كليلا فيأمر الله جبريل يبدله الغنم حتى لا يذبح إبراهيم ولده لأن الله ينظرهما قد فعلا الأمر بالإخلاص و الصبر. و هذا أول سنة الأضحية قى دين الإسلام و يسمي عيد الأضحى.

ج. القرق بين عيد الأضحي و عيد الفطر في المعنى و كيفيتهما

عيد الأضحي إصتلاحا رجوع إلي حماس الذبح ليعرف نبى إبراهيم عليه السلام يذبح ولده إسمائل عليه السلام. و عيد الفطر إصتلاحا رجوع إلي الفطرة لأن الله يأمرالناس صوما في سهر الرمضان حتي يغفر الله ذنوبهم.

قد عرفنا في دين الإسلام صلاة العيدين أي الفطر و الأضحي و هما سنة مؤكدة١. و وقت صلاة العيد ما بين طلوع الشمس و زوالها كلهما ركعتين يحرم بنية عيد الفطر أو الأضحي و يأتى بدعاء الإفتتاح و يكبر في الركعة الأولى سبعا سوى تكبيرة الإحرام ثم يتعوذ و يقرأ الفاتحة ثم يقرأ بعدها سورة جهرا و يكبر في الركعة الثانية خمسا سوى تكبيرة القيام ثم يتعوذ و يقرأ الفاتحة ثم يقرأ بعدها سورة اقتربت جهرا ويخطب نذبا بعدهما أي ركعتين خطبتين يكبر في ابتداء لأولى تسعا ولاء و يكبر في ابتداء الثانبة سبعا ولاء. وسنة من ليلة العيد تكبيرمن غروب الشمس حتى يدخل الإمام في الصلاة ولا يسن التكبير في ليلة عيد الفطر عقب الصلاة ولكن يسن التكبير بعد عيد الأضحي حتى أخر أيام التشريق٢.

د. فرق السرط بين الأضحية و العقيقة

و يدخل وقت الذبح للأضحية من وقت صلاة العيد أي عيد النحر وعبارة الروضة و اصلها يدخل وقت الأضحية إذا طلعت الشمس يوم النحر و مضى قدر ركعتين و خطبتين خفيفتين انتهي و يستمر وقت الذبح إلى غروب الشمس من أخر أيام التشريق وهي الثلاثة المتصلة بعاشر ذي الحجة و يستحب عند الذبح خمسة أشياء أحدها التسمية فبقول الذابح بسم الله و الاكمل بسم الله الرحمن الرحيم فلو لم يسم حل المذبوح و الثانى الصلاة على النبى صلى الله عليه و سلم ويكره أن يجمع بين اسم الله و اسم الرسول و الثالث استقبال القبلة بالذبيحة أي يوجه الذابح مذبحها للقبلة ويتوجه هو أيضا و الرابع التكبير أى قبل التسمية أو بعدها ثلاثا كما قال الماوردى و الخامس الدعاء بالقبول فيقول الذابح أللهم هذه منك و إليك فتقبل أى هذه الأضحية نعمة منك على و تقربت بها إليك فتقبلها مني.

ويجزئ فيها الجذع من الضأن وهو ما له سنة وطعن فى الثانية و الثنى من المعز وهو ما له سنتان وطعن فى الثالثة والثنى من الأبل ما له خمس سنين وطعن فى السادسة والثنى من البقر ما له سنتان وطعن فى الثالثة٣.

و أما عقيقة و هى لغة اسم للشعر على رأس المولود و العقيقة عن المولود مستحبة وهى الذبيحة عن المولود يوم سابعه و يحسب يوم الولادة من السبع.

وشرط العقيقة :

١. نية العقيقة إذا ذبح

٢. الحيوان بدون العيب

وفى العقيقة يسن:

١. يدعو إلى الله وقت الذبح

٢. يذبح العاق فى جو المعتدل

٣. يطبخ اللحم قبل أن يقسم

٤. لايكسر العاق الرمم

٥. يعطى العاق اللحم باليخنة

و حكمة العقيقة :

١. لعلامة الشكر إلى الله

٢. لينسر على الناس

٣. ليكرم الولد بحسن

٤. لصلة الرحم بين المجتمع و أهل البيت

وفرق بين العقيقة و الأضحية :

١. العقيقة بدون الزمان والأضحية يعمل فى الزمان الخاصبعد صلاة العيد حتى أخر أيام التشريق

٢. لحم العقيقة يجوز لأعطاء الشخص الغانى والأضحية يعطا إلى المساكين و الفقراء

٣. العقيقة يفعل للإستقبال الولد والأضحية يفعل لتذكر نبي إبراهيم و إسمائل عليهم السلام

٤. لحم الذبح يسن لصدقة ناء اللحم والأضحية يسن لصدقة باليخن

ز. غرض الأضحية و حكمتها

كان الغرد و الحكمة من الأضحية، منها:

أ. غرض الأضحية

١. يصير الناس المتقين

٢. يصير الناس ملك صفة الصبر و الصدق و الإخلاص

٣. إنبت صفة حبلا من الناس

ب. حكمة الأضحية

١. لتقرب إلى الله

٢. أعطى الله المسلم مصيبة ليجرب إيمانهم

٣. يعلم إبراهيم إلى الناس فى العبادة أي لطلب رضى الله

٤. يعلم الناس أن يجب الأولاد ليفعل الحسن إلى الوالدين

٥. توثيق العلاقة كل الناس

ي. الخلاصة

إن الأضحية مهمة لنا كان كثير المنفعة و الفائدة. منها يصير الناس ملك صفة الصبر و الصدق و الإخلاص وجب علينا أن يعرف علامة الحيوان قبل أن يذبحه و نية لأن نية مهمة جدا وقت الذبح كانت نية للأضحية و العقيقة و النذر و غيره كما فى الحديث " انما لاعمال بالنيات و انما لكل امرئ ما نوى" بالأضحية نحن نزيد السكر إلى الله على نعمته الكثير " لئن شكرتم لازيدنكم و لئن كفرتم ان عذابى لشديد (ابرهيم)" .

Tidak ada komentar:

Posting Komentar